ما الجسد إلا رداء خارجي للروح الخالدة، فلا تطلب الرداء ..و لكن خاطب المرتدي

✍🏻 ماذا أعددنا في عداد هذه الحياة…القطار يكاد يصل إلى محطته!! ونحن مستوقفين في اماكننا فمتى الاستيقاظ ؟ من غفلة عمت بها ارواحنا وأجسادنا اما حان الوقت للوصول !! وللبحث عن اماكن الوصول ؟وأين هو إتجاه المحطة التي نود أن نصل اليها ….؟ لطالما أن هناك نور يشع فيه امل الحياة مستمداً قوته من خالقك،متابعة قراءة “ما الجسد إلا رداء خارجي للروح الخالدة، فلا تطلب الرداء ..و لكن خاطب المرتدي”

تصميم موقع كهذا باستخدام ووردبريس.كوم
ابدأ